.. ووصل زي رياضة الدراجة!!

عندما قررت الإنطلاق في تجربة #صباح_الدراجة تعزيزا لمحور الرياضة ضمن برنامج #تحدي_90_يوما لم يكن من أهدافي الاحتراف ولا خوض غمار سباقات السرعة، ولا مجاراة الضالعين في هذه الرياضة الجميلة، وإن كنت أتابع عدد منهم وأستفيد من تجاربهم …، إنما أنا هاو للدراجة الهوائية وسأبقى ممارسا لهذا الرياضة الجميلة بشكلها البسيط تحقيق للهدف الرياضي الصحي إن شاء الله.

وتحولت جولة الكورنيش الصباحية إلى عادة يومية لا غنى عنها، فصارت من #العادة_الواعية التي تصنعها فتصنعك .. وبالفعل كان لذلك تأثيرا عظيما على مجمل النشاطات والأعمال .. ولله الحمد والمنة

لكن في خضم هذه التجربة التي تحولت اليوم لعادة يومية تطبيقا لشعار: #العادة_الواعية، سعيت للعمل بنظرية سبق لي أن قرأتها أيام دراستي في الإعدادية للمفكر النهضوي #مالك_بن_نبي في كتابه الرائع “#شروط_النهضة” حول ما أسماه رحمة الله عليه بمشكلة الزي.
حيث يقول:
“وليس اللّباس من العوامل الماديّة التي تقر التوازن الأخلاقي في المجتمع فحسب، بل إن له روحه الخاصة به. وإذا كانوا يقولون: (القميص لا يصنع القسيس)، فإني أرى على العكس من ذلك، فإن القميص يسهم في تكوين القسيس الى حدّ ما، لأن اللّباس يضفي على صاحبه روحه، ومن المشاهد أنه عندما يلبس الشخص لباسا رياضيا، فإنه يشعر بأن روحا رياضية تجري في جسده، ولو كان ضعيف البنية، وعندما يلبس لباس العجوز فإن أثر ذلك يظهر في مشيته وفي نفسه، و لو كان شابّا قويا”.

ومن جميل أقدار الله عز وجل أن صادف وصول “البذلة الجديدة” مع انطلاقة الشهر الثاني من التحدي لتضفي عليه حماسة وتعطيه دفعة معنوية ومادية، فمن الجميل أن نربط دوما أهدافنا مهما كانت بسيطة وصغيرة بأمور مبدئية عظيمة وكبيرة.

وبالمناسبة .. لايفوتني أن أتوجه بجزيل الشكر للأصدقاء والمتابعين الذين تواصلوا معي على الخاص خلال الشهر المنصرم، ونصحوني بشكل شخصي بضرورة اتخاذ احتياطات الأمن والسلامة خلال ممارسة رياضة ركوب الدراجة من ارتداء للخوذة الواقية والقفازات تحسبا لأي مكروه أو حادث لا قدر الله، وهو الأمر الذي كان حاضرا لدي منذ البداية، لكن تأجل الأمر بسبب تأخر شحنة الملابس القادمة من الصين، إلا أن شاء الأقدار أن تكون مع انطلاقة المرحلة الثاني من التحدي مع بداية شهر سبتمبر.

فالحمد لله على جميل لطائفه ..
حفظكم الله جميعا وشكرا لمتابعاتكم واهتمامكم.

د.طارق رمضان يدعو لثورة فكرية وروحية في الدراسات الإسلامية

نظم مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق محاضرة مفتوحة ألقاها مدير المركز الدكتور طارق رمضان، أستاذ الدراسات الإسلامية المعاصرة بجامعة أكسفورد في المملكة المتحدة وأستاذ زائر بجامعة حمد بن خليفة في قطر، تحت عنوان:
“الحاجة إلى ثورة فكرية وروحية في الدراسات الإسلامية”.
يوم الأربعاء 18 نوفمبر2015، بقاعة المحاضرات داخل مبنى كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة في مؤسسة قطر.

داعية مغربي يؤدي الصلاة بمهتدين جدد للإسلام من الفلبين بمقر شركتهم في قطر

ترقبوا الثلاثاء المقبل .. بثا مباشر للجلسة الافتتاحية لمنتدى الدوحة للشباب

http://new.livestream.com/accounts/1819696/events/3946048/player?width=560&height=315&autoPlay=true&mute=false

 http://arabic.dohayouthforum.org/

من الجلسة التعريفية للمشاركين في المنتدى

يتم تنظيم منتدى الدوحة للشباب تمهيداً لاستضافة مؤتمر الأمم المتحدة الثالث عشر لمنع الجريمة والعدالة الجنائية، حيث يشكّل هذا المنتدى فرصة فريدة للشباب القطري للمساهمة في صياغة القوانين الدولية والسياسات العامة ذات الصلة، والتعرّف على الدور الذي تلعبه الأمم المتحدة في هذا المجال.

وينعقد المنتدى بمشاركة 160 طالبًا وطالبة من مختلف الخلفيات، يتم توزيعهم على ثلاث مجموعات تتكوّن كل منها من 30 إلى 50 فردًا لمناقشة موضوعات محدّدة، وذلك تحت إشراف نخبة من الأساتذة قامت جامعة حمد بن خليفة بتكليفهم للقيام بهذه المهمة. ويدعم منتدى الدوحة للشباب مؤسسة قطر في جهودها الهادفة إلى إطلاق قدرات الشباب القطري ونشر ثقافة التميّز والتفوّق.

ويتّبع المنتدى أجندة موازية لتلك التي يتّبعها مؤتمر الأمم المتحدة الثالث عشر لمنع الجريمة والعدالة الجنائية، بحيث يقوم الطلاب بلعب دور نظرائهم في المؤتمر، ومناقشة ثلاثة موضوعات رئيسية. 

ويشهد المنتدى وضع تقرير ختامي يتم عرضه في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث عشر لمنع الجريمة والعدالة الجنائية، والمقرر انعقاده في مركز قطر الوطني للمؤتمرات.
ويشكّل المنتدى مبادرة تُطرح للمرة الأولى في تاريخ مؤتمر الأمم المتحدة لمنع الجريمة والعدالة الجنائية، وتهدف إلى إفساح المجال أمام الشباب للمشاركة الفعالة في المناقشات التي تتناول منع الجريمة والعدالة الجنائية، وتعريفهم بالأدوار والمهام التي تقوم بها الأمم المتحدة في هذا الصدد.

إيران تتحالف مع أمريكا والكيان الصهيوني لتركيع الأمة

maxresdefaultفهمي السياسي المتواضع ينبؤني أن ما يعتمل بمنطقة الشرق الأوسط ما هي إلا محاولة إيرانية – أمريكية جادة ومحكمة ومدروسة ومدعومة صهيونيا لإعادة رسم معالم المنطقة وتحديد مستقبلها بما يخدم مصالح هذه القوى مجتمعة (إيران/أمريكا/الكيان الصهيوني)

الصراع الدائر اليوم هو صراع عقائدي وطائفي وسياسي، وإيران وخلفائها بالمنطقة هي من سعى لوسمه بهذه الطائفية المقيتة الكارهة، ولمن احتاج إلى دليل ليعد للوقائع والتفاصيل في البحرين وسوريا ولبنان والعراق واليمن، ولا قدر الله قريبا بالمنطقة الشرقية بالسعودية، وصولا إلا مكة المكرمة والمدينة المنورة …

إن امتداد الأخطبوط الإيراني وزرع أدواته التي تعمل في نهش الأمة الإسلامية في كل مكان لم يكن لينجح ويتم ويدعم إلا بمباركة أمريكية، بل وبدعم وغطاء أمني واستخباراتي وعسكري مكشوف وواضح …

أنا لا يهمني الآن من يقود #عاصفة_الحزم ولا مواقفهم من قضايا الأمة، وعلى رأسها قضية فلسطين والقدس، ولا يهمني الآن جلد الذات ومحاسبة الأنظمة العربية والإسلامية على خذلانها وتفريطها، لكن الوعي العقدي والشرعي والسياسي يقتضي مني الوعي بأن الهدف الرئيسي الذي تسعى إليه أمريكا وحليفتها إيران (نعم حليفتها بكل تأكيد) هو دفع المنطقة لحرب استنزاف طويلة الأمد تضمن استمرار المصالح الغربية في تجارة السلاح والوجود العسكري بالمنطقة للوصول الى مناطق الثروات، وتضمن لإيران حلمها التوسعي للهيمنة وزرع الفتن وإسقاط حلم الربيع العربي الذي شكل تهديدا حقيقيا للحلم الفارسي التوسعي …

أما المستفيد الأكبر من كل هذا فهو الكيان الصهيوني الذي لم تتجرأ إيران ولا حليفها حزب الله بأن يوجه لها رصاصة واحدة، مثلما لم تقاتل القاعدة ولا داعش يوميا أعداء الأمة الحقيقيين …

فكلها أدوات صهيونية لتركيع الأمة وإذلالها … فلا يستغبي أحد عقولنا بترهات #التشيع_السياسي وتمجيد #سياسة_المتغلب …

رثاء فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي لفضيلة الشيخ عبد السلام الهراس رحمه الله

العلامة الداعية عبد السلام الهراس رحمه الله

انتقل إلى رحمة الله، الجمعة الماضية صديقنا العربي المسلم عالم المغرب البحاثة الداعية الثبت المعروف الأستاذ الدكتور عبد السلام الهراس، أحد كبار علماء المغرب المعروفين، وأدبائها المرموقين، ودعاتها المخلصين ، أستاذ الأدب الأندلسي بجامعة محمد بن عبد الله بفاس، ورئيس جمعية العمل الاجتماعي والثقافي بالمغرب، وأحد الأعضاء المبرزين في عدد من الجمعيات العلمية والإسلامية والخيرية في العالم الإسلامي.

عرفته منذ ما يقارب أربعة عقود، لقيته أول ما لقيته، في المدينة المنورة، مشاركا في المؤتمر الأول للدعوة الإسلامية وإعداد الدعاة، الذي نظمته الجامعة الإسلامية، سنة 1397هـ، ودعت له كبار الدعاة والكتاب والمفكرين الإسلاميين، من مختلف بلاد العالم الإسلامي، فكان منهم الدكتور عبد السلام الهراس.

ثم لقيته في العام التالي في المغرب، في شهر رمضان1398 م، الموافق أغسطس 1978م، وقد دعيت من قِبل وزير الأوقاف المغربي الدكتور عبد الكبير العلوي المدغري، عن طريق سفير المملكة المغربية بالدوحة، للمشاركة في الدروس الحسنية الشهيرة، التي اعتاد ملك المغرب الحسن الثاني أن يقيمها كل رمضان، ويدعو إليها عددا من العلماء من خارج المغرب، بالإضافة إلى علماء المغرب.

وقد قدر الله سبحانه وتعالى، أن يدخل الملك المستشفى لإجراء عملية جراحية، فلم تعقد هذه الدروس في ذلك الموسم. ومن ثم رتبوا برنامجا ثقافيا آخر، من ذلك ندوة عقدها التلفزيون المغربي حول (غزوة بدر والدروس المستفادة منها)، وكان معي فيها مؤرخ الفتوحات الإسلامية اللواء الركن محمود شيت خطاب، المعروف بمؤلفاته ودراساته في السيرة والتاريخ، والأخ العالم المعروف الدكتور عبد السلام الهراس.

ومن الطرائف أن اللواء الركن محمود شيت خطاب، توجه لمدير الندوة بقوله بلهجة عسكرية صارمة: لا أحب أن تقدم الشيخ يوسف بالدكتور، بل بالشيخ، لأن الشيخ في تربيتنا وفي نظرنا أعظم وأكبر، وله في قلبنا مهابة واحترام وإجلال منذ طفولتنا.

فاضطرب الأستاذ مقدم الندوة، وكان حييًّا ليِّنا وقال: يشترك معنا في هذه الندوة: اللواء الركن يوسف القرضاوي، والشيخ محمود شيت خطاب، والدكتور عبد السلام الهراس. فانفجرنا ضاحكين واضطررنا لإعادة التسجيل. وقد عقب الشيخ عبد السلام الهراس رحمه الله بقوله: لو كانت رتب تعطى للعلماء، لكانت رتبة الشيخ يوسف القرضاوي من الرتب العزيزة السامية.

ثم زرت عدة مدن مغربية لإلقاء بعض الدروس والمحاضرات، ومنها العاصمة العلمية للمغرب مدينة فاس، حيث جامعة محمد بن عبد الله التي يدرس فيها الهراس، التي دعيت لإلقاء محاضرة بها. وقد قدم المحاضرة الدكتور الهراس، وسألني عن موضوعها، فتركت له حرية الاختيار، فاقترح أن تكون عن (مكانة العلم في الإسلام) فألقيتها ارتجالا واستمرت لنحو ساعتين، وسر بها الشيخ والحضور، والحمد لله على فضله.

ثم لقيته في ملتقيات الفكر الإسلامي في الجزائر التي ابتدأت الاستجابة إليها والمشاركة فيها منذ سنة 1982م وما بعدها، وفي الملتقى الدولي للإمام محمد البشير الإبراهيمي بمناسبة الذكرى الأربعين لوفاته سنة 2005م، وفي الكويت في اجتماعات الهيئة الخيرية العالمية، فقد اخترناه عضوا مؤسسا في جمعيتها العامة، وفي لندن في تأسيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين سنة 2004م، وفي الدوحة، واستانبول، وغيرها من المدن والمؤتمرات.

وهو أحد الأعضاء المؤسسين المهمين للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

وله دائما حضور ملموس، ومشاركات ايجابية رصينة في كل الاجتماعات في الهيئة الخيرية وفي اتحاد العلماء، وفي كافة اللقاءات، تميز فيها بحرصه البالغ على سلامة الدين واللغة والأخلاق من التحريف والتزييف والتميع.

وقد شارك فضيلة الشيخ عبد السلام الهراس بكتابة بحث عن شخصي الضعيف، في الكتاب التذكاري المنشور عني بمناسبة بلوغي سن السبعين بعنوان (الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي القيادة الحكيمة في مسيرة التأصيل والتجديد والتوحيد).

وله مقالات دعوية، ومؤلفات رصينة، وتحقيقات نافعة لاقت قبولا واسعا، مثل تحقيقه لـ(التكملة لابن الأبار)، ومشاركته في تحقيق (أزهار الرياض في أخبار عياض) لشهاب الدين أحمد بن محمد المقري التلمساني، و(ديوان ابن الأبار البلنسي)، و(صلة الصلة) لابن الزبير الغرناطي، و(درر السمط في خبر السبط). وكان مجيدا للغة الإسبانية، وترجم عنها عدة قصائد وقطع وأبحاث أدبية.

كان للشيخ الهراس صلات وثيقة بكبار رجالات العلم والفكر في العالم الإسلامي، ويعتبر هو أحد تلاميذ المفكر الجزائري الكبير مالك بن نبي، حيث لقيه وأخذ عنه، وساهم في نشر أفكاره ورؤاه، وأشار على الدكتور عبد الصبور شاهين بترجمة كتبه لأهميتها.

وكثيرا ما شارك رحمه الله، في التوقيع على بيانات تخص قضايا العالم الإسلامي، القدس، وفلسطين، والعراق، وغيرها من القضايا.

وتعتبر التجربة المغربية التي شارك فيها الشيخ عبد السلام الهراس، بانضمام عدة جمعيات إسلامية في كيان واحد باسم (حركة التوحيد والإصلاح) نموذجا يجب أن يحتذى في العمل الإسلامي في عصرنا الحاضر.

وقد شيعته المغرب، شعبا ممثلا في الجماهير الغفيرة التي شاركت في الجنازة المهيبة، وحكومة ممثلة في رئيس وزراء الحكومة عبد الإله بن كيران، وودعه محبوه وعارفوه من مختلف بلاد العالم الإسلامي.

نعزي الأمة الإسلامية، ونعزي أسرته، ونعزي أنفسنا، في وفاة الرجل المثقف، والعالم المربي، والداعية الكبير الشيخ عبد السلام الهراس، الذي قضى شبابه، وكهولته، وشيخوخته، وعمره كله في خدمة الإسلام والدعوة إليه، وإلى رسالته العالمية، وإلى أصوله ومنهجه، وإلى لغته العربية وآدابها. فإنا لله، وإنا إليه راجعون، له ما أخذ، وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى.

نسأل الله تعالى أن يغفر له، ويرحمه، وأن يسكنه الفردوس ألأعلى، وأن يجزيه عن دينه وأمته ودعوته خير ما يجزي به الأئمة الربانيين، والعلماء الهادين المهتدين، وأن يحشره مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصديقين والشهداء، وحسن أولئك رفيقا. آمين.

يوسف القرضاوي

بدايات متجددة …

تجربة العربفي مثل هذا اليوم من العام المنصرم … غادرت مقر جريدة العرب القطرية بعدما قدمت استقالتي متجها لتجربة جديدة مع وزارة البلدية والتخطيط العمراني كإعلامي مسؤول عن شبكاتها الاجتماعية …

لقد كانت تجربة “العرب” بحلوها ومرها على مدى سبع سنوات محطة هامة في مساري المهني والشخصي، أدين فيها للأخ العزيز الأستاذ الإعلامي عبد العزيز آل محمود بوافر الشكر والامتنان والتقدير لتلك الانطلاقة الرائعة التي أسسها فريق صحفي من مختلف دول العالم العربي التقوا تحت سقف واحدة لعجن تجاربهم في بوتقة جريدة واحدة اختارت لها اسم “العرب” … فكانت بحق جامعة عربية لكل التوجهات والآراء والأفكار …

الكثيرون من الرعيل الأول لجريدة “العرب” في انطلاقتها الجديدة غادروها لتجارب إعلامية أخرى، لكن يبقى دائما الوفاء للمدرسة الأولى …

تحية وفاء وتقدير لـجريدة التجديد بوابتي الأولى لعالم مهنة المتاعب …
تحية وفاء وتقدير لـ جريدة العرب القطرية انطلاقتي الأولى خارج بلدي الحبيب المغرب …

كل التوفيق لصديقي العزيز عبدالله العذبة في مهمته الجديدة برئاسة تحرير جريدة العرب.

فيديو: رحلة بحرية #SeeMyCultureTrip

#SeeMyCultureTrip #Qatar

صور من قطر

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

مغاربة قطر يكرمون د.رشيد بلحبيب الأستاذ بجامعة قطر

مغاربة قطر يكرمون د.رشيد بلحبيب الأستاذ بجامعة قطر 

بحضور السيد المكي كوان سفير المملكة المغربية بالدوحة